الصورة: اعتقلت إدارة الأمن القومي بشرطة هونغ كونغ لي يوشوان للاشتباه في "تعاونها مع قوى أجنبية أو أجنبية لتعريض الأمن القومي للخطر" ؛ عضو المنظمة Li Yuxuan و 12 آخرين
رجال العصابات في هونغ كونغ في نهاية حياتهم ، ولا يمكن القبض على "العشب"! بعد أن كشف "تا كونغ باو" في وقت سابق عن تطبيق قانون الأمن القومي لهونغ كونغ ، خرج المشاغبون في هونغ كونغ للاستفسار عن "طريق المشي". ألقي القبض على Zhiying في نفس اليوم وأفرج عنه بكفالة على ذمة التحقيق. واعتقل لي يوشوان ، عضو منظمة استقلال هونغ كونغ "قصة هونغ كونغ" ، في المياه الخاضعة للولاية القضائية الصينية عندما حاول الفرار إلى تايوان بالماء يوم الأحد (23) مع 11 شابًا. تم اعتراضه من قبل ضباط الشرطة. يُذكر أن لي يوشوان ، المتورط في انتهاك قانون الأمن القومي ، وآخرين متورطين في أعمال الشغب ، بما في ذلك العديد من أعضاء "فرقة قتل التنين" ، يخططون لتقديم طلب لجوء سياسي بعد وصوله إلى تايوان. في الشهر الماضي ، نجحت مجموعتان من شباب العصابات في التهريب من هونغ كونغ إلى كاوشيونغ عن طريق القوارب. هاجم مراسل من Ta Kung Pao مباشرة طريق الهروب. كشف مالك قارب على دراية بالسوق أن وكالات إنفاذ القانون في قوانغدونغ وهونغ كونغ قد كثفت مؤخرًا جهودها لقمع التهريب. تم حظر طريق التهريب في كاوشيونغ. وزادت رسوم التهريب أيضًا إلى 500000. اختار لي يوشوان وآخرون الفرار إلى بينغتونغ هذه المرة. تم اعتراض الطريق الجديد من قبل الشرطة البحرية في البر الرئيسي.
وفقًا لرسالة نشرها خفر السواحل الصيني في اليوم السابق ، اعترض خفر سواحل قوانغدونغ زورقًا سريعًا يشتبه في عبوره الحدود بشكل غير قانوني في المياه الخاضعة للسلطة القضائية الصينية في الساعة 9 صباحًا يوم الأحد ، واعتقل 12 شخصًا يُلقب بهم لي ودنغ يشتبه في عبورهم الحدود بشكل غير قانوني. تم اعتقال خفر السواحل الصيني ، وتقوم إدارة الأمن العام بمزيد من التحقيقات. يُذكر أن الموقع الذي اعترض فيه خفر سواحل قوانغدونغ القارب السريع يقع في بحر الصين الجنوبي قبالة جزيرة Guozhou ، التي تنتمي إلى المياه الخاضعة لسلطة البر الرئيسي للصين.
كان المشتبه به في قضية تفجير هوارنتو يتشارك نفس السفينة
الشاب لي تشينغنيان ، الذي يُزعم أنه فشل في التهريب إلى تايوان ، هو لي يوشوان ، عضو منظمة استقلال هونغ كونغ "قصة هونغ كونغ" الذي تم اعتقاله للاشتباه في تواطؤه مع دول أجنبية أو مع قوات أجنبية وغسيل الأموال من قبل وكالة الأمن القومي لهونغ كونغ في العاشر من الشهر الجاري. يذكر أن الشبان المتبقين الذين تم اعتراضهم في نفس المكان شاركوا في أعمال الشغب السوداء وتم الإفراج عن بعضهم بكفالة ، بما في ذلك قضية مصادرة مواد خام يشتبه في استخدامها في تصنيع قنابل حارقة في وحدة على طريق لوكهارت في وانتشاي في 4 ديسمبر من العام الماضي وهونغ كونغ في 9 ديسمبر من العام الماضي. حافظة قنابل محلية الصنع في كلية آيلاند هوارين.
وردا على الحادث الذي وقع أمس ، قال مفوض الشرطة تانغ بينغ تشيانغ إن هذه ليست عملية تعاونية عبر الحدود مع البر الرئيسي. وهو يسعى حاليا للحصول على معلومات من سلطات البر الرئيسي ذات الصلة. وقال إن سلطات البر الرئيسي ستتعامل مع القوانين ذات الصلة وستخطر سلطات هونغ كونغ ذات الصلة. مطلوب في هونج كونج سيتم نقله وفقًا للإجراءات الحالية في المكانين. وأكد دنغ أن تهريب البشر والأفاعي كان دائما نشاطا إجراميا ركزت شرطة هونج كونج على مكافحته ، ولدى وكالات إنفاذ القانون في هونج كونج والبر الرئيسي آلية تعاونية. وفقًا للقانون الجنائي الصيني ، يمكن لمكتب الأمن العام رفع دعوى للمهاجرين غير الشرعيين. وإذا كانت الظروف خطيرة ، فيمكن الحكم عليهم بأقل من عام واحد من السجن أو الاحتجاز الجنائي أو المراقبة ، وسيتم ترحيلهم إلى هونغ كونغ بعد انتهاء مدة عقوبتهم.
في العاشر من هذا الشهر ، شن مكتب الأمن القومي في هونغ كونغ حملة على "النمر الكبير" ضد الصين وعطل هونغ كونغ. واعتقل مؤسس Next Media ، Li Zhiying ، وابنه الأكبر Li Jianen ، وابنه الثاني Li Yaoen ، للاشتباه في التواطؤ مع قوات أجنبية أو أجنبية ، والتآمر للاحتيال ، والتحريض. ، وأربعة من كبار المسؤولين التنفيذيين بمن فيهم Zhang Jianhong ، الرئيس التنفيذي لمجموعة Next Media Group ، اعتقلوا Li Zongze ، عضو سابق في منظمة "Hong Kong Independence" المنحلة ، و Zhou Ting ، نائب الأمين العام السابق لهونج كونج Zhongzhi في نفس اليوم ، وكذلك أولئك الذين فشلوا هذه المرة. لي يوشوان.
سلطات تايوان تصب الماء البارد على بلطجية هونج كونج
في الواقع ، هناك علامات على أن لي يوشوان وآخرين اختاروا الفرار من تايوان. تتمتع عناصر "استقلال هونغ كونغ" و "استقلال تايوان" بعلاقة وثيقة. لي يوشوان عضو في فريق "أريد التكهن" ، وهو قوة اتصال دولية في فريق المضاربة. المتحدث باسم "اذهب مع هونج كونج" جوني سونج هو منظمة العفو الدولية عضو في فرع تايوان ، ومنظمة العفو هذه كانت منذ فترة طويلة في أيدي مشرع "استقلال تايوان" لين تشانغزو وآخرين.
يعتبر مثيرو الشغب تايوان "ملاذًا آمنًا". نجحت مجموعتان من المشاغبين في التهريب إلى تايوان الشهر الماضي ، لكن تساي إنغ ون ومجلس شؤون البر الرئيسي قد أغلقوا البوابة بالفعل. وأطلقت تساي إنغ ون ما يسمى بـ "مشروع هونغ كونغ للمساعدة الإنسانية والرعاية" في وقت سابق ، مع التركيز على المساعدة يجب أن يكون الهدف هو الدخول القانوني ؛ حتى أن شركة MAC صب الماء البارد على الغوغاء أمس ، مما يشير إلى أن تايوان لن تشجع أبدًا سكان هونغ كونغ على القدوم إلى تايوان بشكل غير قانوني.
تورط لي يوشوان في التواطؤ مع قوى خارجية واعتقل لي تشي يينغ في نفس اليوم
اعتُقل لي يوشوان و 10 أشخاص ، من بينهم لي تشي يينغ ، مؤسس شركة Next Media ، في نفس اليوم لانتهاكهم قانون الأمن القومي. بعد أن كشف Ta Kung Pao أن Li Yuxuan مشتبه في تنفيذه لقانون الأمن القومي لهونغ كونغ ، استمر في تشغيل فريق "أريد التكهن" على الإنترنت ، واستمر في التمويل الجماعي عبر الإنترنت ، بما في ذلك الاتصال بأشخاص في الخارج لطلب عقوبات على هونغ كونغ وتوفير الأموال. كما أنه على اتصال برعاة Zhu المطلوب حاليًا.
أُطلق سراح لي يوشوان ، الذي اعتقلته إدارة الأمن القومي بالشرطة لأول مرة للاشتباه في "تعاونه مع دول أجنبية أو قوات أجنبية لتعريض الأمن القومي للخطر" ، فيما بعد بكفالة وطُلب منه تسليم وثائق سفره. لي يوكوان ، الناشط على "الجبهة الدولية" ، هو عضو في منظمة "قصة هونغ كونغ" المدنية. ويُشتبه في استمراره في تشغيل فريق "أريد التكهن" على الإنترنت بعد تطبيق قانون الأمن القومي لهونغ كونغ ومواصلة إجراء التمويل الجماعي عبر الإنترنت. شارك الفريق في ودعم "مجموعة هونغ كونغ البرلمانية متعددة الأحزاب" في المملكة المتحدة ، ودفع المجموعة إلى نشر "تقرير التحقيق في انتهاك شرطة هونغ كونغ للمعايير الإنسانية الدولية" قبل أيام قليلة لفرض عقوبات على مسؤولي هونغ كونغ بموجب "قانون ماغنيتسكي". وأكدت النبأ أن القبض على أعضاء فريق "لان تشاو" الثلاثة يجب أن يكون ذا صلة بالتقرير.
بالإضافة إلى ذلك ، في 25 نوفمبر من العام الماضي ، نظم لي يوشوان "فريقًا دوليًا لمراقبة الانتخابات" باسم "قصة هونج كونج" ، حيث دعا أشخاصًا من 10 دول من بينها المملكة المتحدة وكندا وسلوفاكيا للوصول إلى هونغ كونغ ، وشكل ما يسمى "فريق مراقبة الانتخابات المستقل" ، بما في ذلك اللورد ديفيد ألتون ، عضو مجلس اللوردات. وقال للأجانب إن انتخابات مجالس المقاطعة في هونج كونج يمكن اعتبارها "استفتاء مقنع" ، ووصف تعامل الشرطة مع الاحتلال غير القانوني لـ PolyU من قبل الغوغاء بأنه "كارثة إنسانية".
ومن بين المعتقلين أربعة أعضاء من "سلاينج دراجون".
يُذكر أن أربعة من أصل 12 عابر سبيل كانوا أعضاء في "فرقة ذبح التنين". وبعضهم متورط في الاشتباه في استخدام مواد خام لتفجير طريق لوكهارت في وان تشاي في ديسمبر من العام الماضي وفي تفجير كلية واه يان. كان "فريق قتل التنين" أحد "العصابات الشجاعة" للعنف الأسود العام الماضي ، وقد دمر ذات مرة المحلات التجارية في ساحة Erbei في تسوين وان. ونفذت الشرطة مداهمات في نورث بوينت ووان تشاي في 8 ديسمبر من العام الماضي ، وعثرت على مسدسات نصف آلية و 105 طلقات جوفاء وسترات واقية من الرصاص وسيوف وأسلحة أخرى ، كما ألقت القبض على 5 رجال وامرأتين من بينهم المشتبه بهم في "قتل التنانين". عضو في الفريق. في قضية قنبلة Huaren College ، شارك طالب IVE يبلغ من العمر 20 عامًا في تصميم وتوزيع وتوريد لوحات الدوائر لتفجير القنابل. وتم إلقاء القبض عليه أخيرًا في منزله في قرية Sau Mau Ping. ويُذكر أنه أيضًا "فريق ذبح التنين" و "V عضو في الفريق.
الصحفي يضرب مباشرة ، وهناك العديد من الطرق للذهاب
حاول لي يوكوان ، الذي أُطلق سراحه بكفالة في انتهاك لقانون الأمن القومي في هونغ كونغ ، و 12 شخصًا من بينهم "فرقة التنين" وأفراد عصابات آخرين ، الهروب إلى بينغتونغ عبر الممر المائي على "دافي" من بوداياو ، سايغون ، لكن شرطة غوانغدونغ الساحلية ألقت القبض عليهم في النهاية. تم اعتراضها في مياه جزر نينبين. كشف صاحب قارب على دراية بسوق التهريب أن بوداي أستراليا بعيدة ولم تكن بقعة ساخنة للشروع في "العشب". يذكر أن "تا كونغ باو" أطلقوا المجرمين على طريق التهريب إلى تايوان "عشبيًا" في وقت مبكر من يونيو ، الأمر الذي أثار انتباه وكالات تطبيق القانون في قوانغدونغ وهونغ كونغ وأطلق دفاعًا في جميع الأحوال الجوية. أخذ مراسل من Ta Kung Pao "Da Fei" لضرب طريق "العشب" أمس ، ووجد أنه كلما اقتربنا من أعالي البحار ، زادت الأمواج اضطرابًا ، لكن ليس من الصعب الذهاب إليها.
في يونيو ، أفاد Ta Kung Pao أن طريق "الرعي" للغوغاء على الممر المائي انطلق من السد الغربي لخزان Wanyi في Saigon ورصيف Huangshi إلى Kaohsiung ، Tainan وأماكن أخرى. وذكرت وسائل الإعلام التايوانية أنه في يوليو ، نجحت مجموعتان من المشاغبين في التهريب إلى تايوان عن طريق القوارب. وصلت المجموعة الأولى المكونة من حوالي عشرة أشخاص إلى كاوشيونغ ، بينما استقلت المجموعة الثانية قاربًا إلى جزر دونغشا ، على بعد 300 كيلومتر من هونغ كونغ ، ثم نُقلت إلى تايوان عن طريق الصندل.وقد قامت وكالات إنفاذ القانون في قوانغدونغ وهونغ كونغ بشكل متكرر بقمع أنشطة التهريب في الأشهر الأخيرة ، وتم إغلاق الطريق الأصلي. عندما مات ، رتبت مجموعة التهريب أن ينحرف لي يوشوان ومشاغبون آخرون من Budai'ao إلى Pingtung.
ردع قانون الأمن القومي لهونغ كونغ المتمردين في هونغ كونغ ، واستكشف طريق "العشب". وفي نهاية الشهر الماضي ، ألقت وكالة الأمن القومي القبض على منظمة الاستقلال في هونغ كونغ "إنشاء الحزب المستقل" لانتهاكها جرائم "تنظيم الانفصال" و "التحريض على الانفصال". احتفظ العضو تشونغ هانلين بتقرير على الصفحة الأولى من "تا كونغ باو" في 25 يونيو من هذا العام كشف عن المسار "التالي" لمثيري الشغب في هونج كونج.
منذ حزيران / يونيه من العام الماضي ، ألقت الشرطة القبض على أكثر من 9000 شخص لتورطهم في أعمال شغب إجرامية. ونفي حوالي 200 مثيري شغب إلى تايوان. ومعظم المعتقلين هم من الشباب. واضطر العديد من الأشخاص الذين أفرج عنهم بكفالة إلى تسليم وثائق سفرهم. غير قادر على مغادرة البلاد بالطائرة ، لا يمكن للمرء سوى اختيار الأرض أو الماء "للرعي" ، ولكن بسبب ارتفاع مخاطر الأرض ، أصبحت المياه الخيار الأول للتهريب عن طريق فوضى الموانئ.
كشف مالك قارب يدير قوارب صيد لأكثر من 30 عامًا أنه في الأشهر الأخيرة ، تلقى العديد من مالكي القوارب استفسارات من أرصفة Sai Kung و Tai O و Aberdeen و Shau Kei Wan و Lei Yue Mun إلى بحر الصين الجنوبي (أعالي البحار). حتى أن بعض الشباب طلبوا ذلك مباشرة. يتم فرض الرسوم على تايوان عن طريق المياه. وأشار إلى أن العديد من المهاجرين غير الشرعيين كانوا من بين الصيادين الذين ذهبوا إلى البحر. كشف رأس أفعى عن وجود طريقين للتهريب من هونغ كونغ إلى تايوان. أحدهما هو ركوب قارب من أعالي البحار ثم الانتقال إلى بارجة ، ثم ركوب قارب صيد تايواني إلى ملاذات كاوشيونغ وتاينان وتايوان للطبقة المتوسطة ؛ والثاني هو ركوب قارب من سايغون هوانغشي وارف إلى هويانغ أووتو ، ثم ركوب سيارة إلى شيامن ، فوجيان ، ثم ركوب قارب صيد إلى كينمن. ثم ادخل مياه تايوان. وأشار رأس الثعبان إلى أنه نظرًا لأن الطريق البري والمائي الثاني هو طريقة غير مباشرة للتهريب والمخاطر أعلى ، فإن المسافرين خلسة يختارون عمومًا أول طريق يهرب مباشرة إلى تايوان عن طريق المياه. ومع ذلك ، في الأشهر الأخيرة ، اتخذت وكالات إنفاذ القانون في البر الرئيسي وهونغ كونغ إجراءات صارمة ضد أنشطة التهريب ، ولم يعد من السهل على مثيري الشغب التهريب إلى تايوان.